في ظل ارتفاع جلسات العلاج النفسي.. هل يستطيع الذكاء الاصطناعي أن يحل محل الطبيب النفسي؟

منة الله سيد
صحافية
تاريخ النشر :
وقت القراءة: دقائق
في ظل ارتفاع جلسات العلاج النفسي.. هل يستطيع الذكاء الاصطناعي أن يحل محل الطبيب النفسي؟

كيف يستخدم الأشخاص روبوتات الدردشة المدعمة بالذكاء الاصطناعي في العلاج النفسي؟

مخاطر استخدام الذكاء الاصطناعي كطبيب أو معالج نفسي

في ظل ارتفاع جلسات العلاج النفسي.. هل يستطيع الذكاء الاصطناعي أن يحل محل الطبيب النفسي؟

1. تحيزات البيانات تنتج معلومات ضارة

2. يمتلك الذكاء الاصطناعي معرفة محدودة بالعالم الحقيقي

3. المستخدمون يثقون في الذكاء الاصطناعي ثقة عمياء

4. القيود الأمنية تحظر موضوعات معينة

5. الذكاء الاصطناعي لا يمكنه وصف الدواء

6. روبوتات الدردشة تقدم معلومات عامة

7. نادرًا ما يكون التشخيص الذاتي دقيقًا

8. لا يستطيع الذكاء الاصطناعي الوصول إلى سجلاتك الطبية

9. الآلات لا تستطيع التعاطف معك

10. الذكاء الاصطناعي لا يتتبع تقدمك

في ظل ارتفاع جلسات العلاج النفسي.. هل يستطيع الذكاء الاصطناعي أن يحل محل الطبيب النفسي؟
منة الله سيد

منة الله سيد

صحافية

صحافية مصرية، مهتمة بالصحة والعلوم والتكنولوجيا. أسعى لنشر المعرفة لأن المعرفة قوة.

اقرأ ايضاّ