فرض عادي دراسة نصّ السّابعة أساسي الثلاثي الثّاني مع الإصلاح المفصّل

نزار  لطفي
كاتب ومحرّر مقالات في جريدة أسبوعيّة محلّيّة
تاريخ النشر :
وقت القراءة: دقائق
فرض عادي دراسة نصّ السّابعة أساسي الثلاثي الثّاني
مع الإصلاح المفصّل

إصلاح الجزءالأوّل

I. الفهم:

من هي الشخصية الرئيسية في النص؟ ولماذا؟

الشخصية الرئيسية في النص هي أحمد. وذلك لأنه يتمحور النص حول ذكرياته وأفكاره، حيث يعود بذاكرته إلى أيام الطفولة ويتحدث عن علاقته مع رفاعة وأسماء. النص يركز على مشاعره وتجاربه، مما يجعله الشخصية المحورية.

كيف تبدو علاقة أحمد مع رفاعة؟

تبدو علاقة أحمد مع رفاعة علاقة صداقة قوية ومليئة بالذكريات الجميلة. النص يشير إلى أن أحمد كان يتذكر أيام الطفولة مع رفاعة وأسماء، مما يدل على أن هذه العلاقة كانت مهمة ومؤثرة في حياته.

II. التحليل:

ما هي الأماكن التي ذكرت في النص؟ وما دورها في القصة؟

الأماكن المذكورة في النص تشمل المنزل والأماكن التي قضى فيها أحمد طفولته. هذه الأماكن تلعب دورًا مهمًا في استعادة الذكريات وتشكيل الحالة النفسية للشخصية الرئيسية (أحمد).

ما هي المشاعر التي يعبر عنها أحمد في النص؟

أحمد يعبر عن مشاعر الحنين والفرح عندما يتذكر أيام الطفولة مع رفاعة وأسماء. كما قد يعبر عن بعض الحزن أو القلق بسبب التغيرات التي حدثت مع مرور الزمن.

III. التعبير:

ما هو المغزى أو الرسالة التي يمكن استخلاصها من النص؟

المغزى من النص يمكن أن يكون أهمية الذكريات وتأثير الطفولة على حياة الإنسان. النص يسلط الضوء على كيف أن الذكريات الجميلة يمكن أن تكون مصدرًا للراحة والسعادة في حياة الفرد.

كيف يمكن أن تكون نهاية القصة؟

نهاية القصة يمكن أن تكون عودة أحمد إلى الواقع بعد استعادة ذكرياته، مع شعور بالرضا أو الحنين إلى الماضي. قد يعود إلى حياته اليومية مع إحساس جديد بقيمة تلك الذكريات.

فرض عادي دراسة نصّ السّابعة أساسي الثلاثي الثّاني
مع الإصلاح المفصّل

إصلاح الجزء الثّاني

I. الفهم:

استخرج من النص قرينتين تدلان على أن الشخصية قضت فترة الطفولة في الحارة.

القرينة الأولى: "رَجَعَت ذِكْرَيَاتُ الطُّفُولَةِ إِلَيْهِ" – هذه العبارة تشير إلى أن الشخصية (أحمد) كانت تسترجع ذكريات طفولته، مما يدل على أنه قضى فترة طفولته في الحارة.

القرينة الثانية: "كَانَ يُصَادِقُ رِفَاعَةَ وَأَسْمَاءَ" – وجود أصدقاء مثل رفاعة وأسماء في فترة الطفولة يدل على أن هذه الأحداث حدثت في الحارة.

عوّض الكلمة المسطورة بأخرى تماثلها في المعنى:

ضوضاء غريبة احتاجتها: يمكن استبدالها بـ "ضجيج غير مألوف احتاجته".

ليس للسير فيها: يمكن استبدالها بـ "غير صالحة للمشي".

II. اللغة:

حلل الجملة الثانية: "أبينَها سَيرًا".

الإعراب:

أبينَها: فعل ماضٍ مبني على الفتح، و"ها" ضمير متصل مبني في محل نصب مفعول به.

سيرًا: تمييز منصوب وعلامة نصبه الفتحة.

استخرج من النص جملة تحقق الشكل التالي: نائب فاعل + فعل مبني للمجهول.

الجملة: "فُهِمَ مِنْهُ" – حيث "فُهِمَ" فعل مبني للمجهول، و"مِنْهُ" نائب فاعل.

أنتج جملة مشكّلة تحقق الشكل التالي: ناسخ يفيد التشبيه + اسمه + خبره.

الجملة: "كَأَنَّ الْبَحْرَ لُجَّةٌ" – حيث "كَأَنَّ" ناسخ يفيد التشبيه، و"الْبَحْرَ" اسمه، و"لُجَّةٌ" خبره.

أضف ناسخًا حرفيًا ثم ناسخًا فعليًا إلى جملة "البيت القديم".

الجملة مع ناسخ حرفي: "إِنَّ الْبَيْتَ الْقَدِيمَ كَبِيرٌ" – حيث "إِنَّ" ناسخ حرفي.

الجملة مع ناسخ فعلي: "كَانَ الْبَيْتَ الْقَدِيمُ كَبِيرًا" – حيث "كَانَ" ناسخ فعلي.

استخرج من النص:

فعلًا ثلاثيًا مجردًا أجوف: "صَادَقَ" (من "يُصَادِقُ").

فعلًا ثلاثيًا مجردًا مهموزًا: "سَارَ" (من "سَيْرًا").

فعلًا ثلاثيًا مجردًا ناقصًا: "رَجَعَ" (من "رَجَعَت").

فعلًا ثلاثيًا مجردًا مضاعفًا: "حَاجَ" (من "احْتَاجَتْ").

فرض عادي دراسة نصّ السّابعة أساسي الثلاثي الثّاني
مع الإصلاح المفصّل

إصلاح الجزء الثّالث

I. الصرف:

أشكل الفعل "اذهب إلى الحياة" مع المخاطب والمخاطبة والمخاطبين.

مع المخاطب (المذكر): "اذْهَبْ إِلَى الْحَيَاةِ".

مع المخاطبة (المؤنث): "اذْهَبِي إِلَى الْحَيَاةِ".

مع المخاطبين (الجمع): "اذْهَبُوا إِلَى الْحَيَاةِ".

اجعل الفعل المبني للمجهول في الجملة "بُنِيَتْ عِمَارَةٌ جَدِيدَةٌ" مبنياً للمعلوم وغير ما يجب تغييره.

الجملة بعد التغيير: "بَنَى الْعُمَّالُ عِمَارَةً جَدِيدَةً".

هنا تم تحويل الفعل من المبني للمجهول ("بُنِيَتْ") إلى المبني للمعلوم ("بَنَى")، وأضيف الفاعل ("الْعُمَّالُ").

II. الإنتاج الكتابي:

اكتب رسالة من أحمد إلى صديقه رفاعة يتحدث فيها عن الحارة ماضيًا وحاضرًا دون تكرار ما جاء في النص.

الرسالة:

عزيزي رفاعة،

كيف حالك؟ أتمنى أن تكون بخير. أردت أن أكتب إليك لأحدثك عن حارتنا العزيزة، تلك الحارة التي كانت مسرحًا لذكرياتنا الجميلة.

في الماضي، كانت الحارة مكانًا مليئًا بالحياة والفرح. كنا نلعب معًا في الأزقة الضيقة، ونستمتع بأصوات الأطفال وضحكاتهم. كانت البيوت متلاصقة، والجيران يعرفون بعضهم بعضًا، وكنا نعيش كعائلة واحدة. الأيام كانت بسيطة، لكنها كانت مليئة بالدفء والحب.

أما الآن، فقد تغيرت الحارة كثيرًا. أصبحت الشوارع أوسع، والبيوت الحديثة حلّت محل البيوت القديمة. لكن مع هذا التطور، فقدت الحارة جزءًا من روحها. لم نعد نرى الأطفال يلعبون في الشوارع كما كنا نفعل، وأصبح الجيران غرباء عن بعضهم.

أشعر بالحنين إلى تلك الأيام الجميلة، وأتمنى أن نستعيد جزءًا من ذلك الروح الجماعي الذي كنا نعيشه. أرجو أن تأتي لزيارتي قريبًا، لنتجول في الحارة معًا ونسترجع الذكريات.

مع أطيب التحيات،

أحمد

نزار  لطفي

نزار لطفي

كاتب ومحرّر مقالات في جريدة أسبوعيّة محلّيّة

نزار لطفي كاتب ومحرّر مقالات في جريدة أسبوعيّة محلّيّة، يتميّز بأسلوبه الواضح والعميق في تناول المواضيع التاريخية. تُعرف كتاباته بالدقة والبحث المدقّق، حيث يعمل على إبراز التفاصيل الدقيقة والأحداث المهمة التي شكلت التاريخ. يُقدّم نزار رؤى تحليلية تسلّط الضوء على الجوانب الإنسانية والسياسية والاجتماعية للتاريخ، مما يجعل مقالاته مرجعًا قيّمًا للقرّاء الذين يبحثون عن فهم أعمق للماضي وتأثيره على الحاضر.

اقرأ ايضاّ