الغد لا ينتظرك بل انت الذي تنتظره

قم بتسجيل الدخول للقيام بالتعليق
تسجيل الدخولأحب الأشخاص الذين يقدرون العطاء الجميل التي يعرفون كيف يشكرون بطريقة تشعرك وكأنك نور شيء مفيد.. وبطبيعة الحال، نحن لا نقدم معروفا لن يكافأ. جميل جدا أن نتلقى الشكر والتقدير.
في أوقات الضيق والحزن، سوف يتعاطف معك شخص غريب لكن وقت الفرح أنت تعرف جيدًا وتكون على يقين من يتابعك ويتمنى لك هذه اللحظات ومن يفرح لفرحتك.. أتابع بإخلاص وأقف معي بكل فرحة لأن الفرح يحتاج إلى المشاركة، تمامًا مثل الحزن، وربما أكثر السعيد لا يعيش بالوحدة، فهو يحتاج إلى الناس والصحبة ويتبع ما فرح بك، .
استمر في حب الشخص الذي يتبعك ويمنحك الحنان والرحمة إنه يدعمك بأصغر طموحاتك، وهو دعم بكل معنى الكلمة. مع العشرة هتقدر تفهم الطرف التاني وهتقدر تؤمن بيه وحافظ على طريقته وأسلوبه معًا.. ستكون قادرًا على تحديد ما إذا كان هذا الشخص على صواب صح أم على خطأ
ستكون نقطة في حياتك وأفكارك عندما تفهم أن من يسيء ملعتقداتك ضدك، وأن الإهمال في حقك ليس عرضيًا، وأنك لست شخصًا سيئًا لمجرد أن أحدهم أوصل عنك فكرة سيئ..
إنها ليست قصة تبريد أو تهدئة قلب، ولكنها في مرحلة من حياتك ليس عليك تبرير أسبابك أمام أي شخص، الذين سيتعاملون مع كلماتك والتزاماتك بسوء نية، تأكد من أنك تقوم بإصلاح صورتك أمام نفسك فقك. استمر في رؤيتك، جيدًا، ولن تغير وجهة نظر احد، وتشعر بالفعل أنك توقفت عن إحداث فرق! يكفي أن تكون أمام نفسك إنساناً صالحاً
كلما زرعت ونمت بداخلك كلما كان ذلك أفضل للناس وحب الآخرين، وكلما زاد تشبثك بنبل الأشياء في تعاملاتك وذوقك وسلوكك ومراعاة مشاعر الآخرين، على الرغم من الكم الهائل من الأشياء. الأشخاص السيئون في الحياة، وأصحاب النفوس المريضة.. في النهاية، ستقابل شخصًا يشبهك، ستقابل أشخاصًا مثلك وحجم قلبك بالضبط
العديد من المناقشات هي عقود حول الخسارة تضيع وقت، ، دون أي أهمية أو فائدة حاول أن تنسحب منها وأن لا تخسر وقتك
لكن في النهاية ، بغض النظر عن مدى اختلافهم ، فإن محتواهم هو نفسه. واحد لدرجة أن لا أحد منا ينوي البدء في الحديث ، والجميع ينتظر الآخر .. مع مرور الوقت ، عندما تطول الفترة التي لن نتحدث خلالها ، يزداد الجفاف ، وسنصل إلى النقطة التي نبدأ فيها بتسمية هذا الشيء .. والغريب أن الأمر برمته أبسط بكثير من هذا ، وانتهى من البداية ولم يتطور ليصل إلى هنا ، إذا تحدثنا منذ البداية .. فلنتحدث ، بدون. كل الروايات الطويلة ... يعني لا حرج على مقدار الحب ولا يجبر احد على اخذه بعين الاعتبار .. حل الامور من البداية اذا كان فعلا في حالة حب ..
هناك حاجز كبير بيننا ، مع السنوات التي يتشكل فيها ... وبصراحة لا يوجد الكثير لهدمه أو تغييره ، لأننا تكيفنا مع هذا ، وأعلنا أننا معلقون ومعتمدون على هذا الحاجز. ربما إذا توقف يمكننا التحدث مع بعضنا البعض .. هذا يعني أن علاقتنا قد تحولت إلى علاقة أصل .. وبصراحة فإن الحاجز لا يبنى إلا أنه يدمر مظاهره وأنك تعتاد عليه ، و يعلقك فيك يسمو وليس فيك في وجوده
من الممكن للشخص ألا يكون لديه أصدقاء مقربين وأن يعيش حياة طبيعية. ستلتقي بالكثير من الناس في حياتك ، من المفترض أن تميز ما هم عليه ، والأهم من ذلك ، ما أنت عليه بالنسبة لإلين .. ولن يصبح كل من لم يحترمنا من قبل أو قضى وقتًا مع بعضنا البعض صديق. من الطبيعي أن تضعه في قائمة الأصدقاء والمعارف المقربين إذا كنت تريد .. ولكن فيما
لماذا عندما نغمض عينينا لا نرى الا الظلام
و الاسواد و رغم ذلك نتخيل اشياء لطيفة و نرسم احلام كبيرة و بعيدة في هذا الظلام
وفي الواقع نراء الضوء و الطريق
و السبيل إلى الهدف لكن نستسلم ولا نأمن في الوصول إلى الهدف كيف ذلك لماذا تستطيع أن ترسم كل ماتريده في الظلام ولا يمكننك فعل شيء بسيط في الضوء
درب نفسك على أن ترسم و تحلم وتحقق في الضوء
الظلام لم يخلق للإنسان ف ربنا جعل الانسان مسير في السعي وليس مخير ربنا خلق الظلام لي ابليس كي يرسم و يحلم ويدفن كل هذا في الظلام ولا يراء الضوء
اجعل ذهنك مغنطيس للايجابي اجذب كل شيء ايجابي فعل طاقة الكون و توكل اعظم و اهم شيء في حياة الإنسان الذي يسعى هوا التوكل توكل على الله في كل شيء في ايا شيء تفعله قوا توكلت على الله
الغد لا ينتظرك بل انت الذي تنتظره
و الوقت يركض لك وعليك فلا تصرفها على متعة لا تقل عن ثواني وتخسر حلم سايرفعك الى السماء
ربما يكون الطريق اصعب من المتوقع و تكون المسافة ابعد
في كل ثانية تسعى به إلى هدفك تقترب منه الف خطوة و خطوة ألف ميل تبدا بفكرة راتب وقتك و ميزانيتك ارسم جدولك و خصوصيتك و ابعد ايا فكرة او موقف او شخص محاولة سلبية عنك اجعل نفسك محيط بجاذبية الكون فقط
بعض الأحيان رسالة صغيرة أو كلمة جميلة نابعة من القلب تصنع الفارق الكبير ويكون لك الأثر الكبير.. الوردة، محددة، هي تفصيلة صغيرة، لكنها كبيرة في أهميتها والخدمة تخلق الكثير والكثير من المشاعر الحلوة في القلب. الأشياء الصغيرة تصنع الفرق، دون الحاجة إلى أي مبالغة أو جهد أو تكليف


بشرى ألاحمد
كاتبة مقالات اجتماعيةحاصله على شهادة سينريست و أخراج كاتبة سيناريو و مقالات اجتماعية مؤلفة و ناشطة اجتماعية ومحاورة بقضايا المرأة
تصفح صفحة الكاتب