الرضا الوظيفي في ظل علم السلوك التنظيمي

أحمد القاضي
كاتب وقاص وروائي
تاريخ النشر :
وقت القراءة: دقائق
الرضا الوظيفي في ظل علم السلوك التنظيمي

ماهية الرضا الوظيفي.

أهمية الرضا الوظيفي.

  • تحقيق أهدافه المهنية والذاتية.
  • تنمية ذاته والتطوير و الابتكار.
  • قلة ضغط العمل.
  • تحمل الضغط المقبول.
  • زيادة الحماسة وقلة الإحباط.

أهمية الرضا الوظيفي للمنظمة.

  • زيادة الإنتاجية.
  • انخفاض معدل دوران الموظفين.
  • قلة الغيابات.
  • قلة مستوى النقابات.
  • قلة الحوادث.
  • توافر بيئة عمل صحية.
  • كسب رضا العملاء.
  • التطوير والنمو المستدام.

العوامل التي تؤثر على مستوى الرضا الوظيفي.

  • توافر بيئة عمل صحية.
  • المعاملة العادلة والمساواة وعدم التمييز بين العاملين.
  • توافر رعاية صحية وتطبيق قواعد السلامة.
  • تقدير الملائم للعاملين.
  • تناسب المهام مع تخصص وطبيعة ومعتقدات وانطباعات والحالة الصحية للعامل عامل.
  • الحوافز والمكافأت والترقيات.
  • توافر قيادة حكيمة ومعاملة صحية.
  • التحديات والمسؤوليات.
  • السماح بالإبداع والابتكار.
  • أحترام الشخصيات والهوايات والمصالح الشخصية.
  • تقدير ظروف العامل النفسية والبدنية والإجتماعية.
  • توفر الأحترامات المتبادلة والمبادئ الأخلاقية والمهنية بين زملاء العمل.
  • الحماية من الاعتداءات النفسية من استغلال وابتزاز وإساءة استخدام السلطة والتعسف والتعنت والتنمر والنقد الهدام والسخرية والاستهزاء وغيرها، وأيضًا الاعتداءات البدنية بأنواعها.
  • المرونة المسموح بها في حدود الإختصاصات والمبادئ الأخلاقية والمهنية وبدون تجاوزات.
  • أحترام الخصوصية.
  • الحق بالشكوى والمطالبة بالحقوق.

دور علماء النفس والسلوك الإنساني والتنظيمي في دراسة الرضا الوظيفي وأهميته.

الرضا الوظيفي في ظل علم السلوك التنظيمي

أهداف علم السلوك التنظيمي.

أهمية الرضا الوظيفي.

صحة المجتمع من صحة الفرد.

أحمد القاضي

أحمد القاضي

كاتب وقاص وروائي

شارك في ثلاث كتب ورقية كاتب لمقالات متنوعة في العديد من المواقع العربية كاتب قصص قصيرة وراية أهتم بالكتابة في علم النفس والتاريخ وعلم السلوك وعلم الإدارة وعلم النفس الإداري

اقرأ ايضاّ