عند ما قال أحد أساطير كوره القدم الأرجنتيني الكوت ليو ميسي
قم بتسجيل الدخول للقيام بالتعليق
تسجيل الدخولكرة القدم كصناعة الساعات، الموهبة والأناقة لا يعنيان أي شيء من دون الدقة والصرامة)
انه الكوت ليو ميسي هاذا هو أحد أساطير كوره القدم الأرجنتيني
الذي حق 8 كورات ذهبيه و 1 كأس عالم
و السطوره الثانيه كريستيانو رونالدو او يعتقد بعض الناس انه 1 بلا مونازع. الحاصل علئ ٥ كورات ذهبيه و حلمه ان بحقق ذات الذهب و ما قاله الشوالي عن ذات الذهب التي ترفض رونالدو
و السطوره البرازيلي نيمار الذي دمر مسيرته بي يده و هو لا يملك لا ذات الذهب و لا الكوره الذهبيه ولا ذات الوذ نين وهيه كائس دوري أبطال أوروبا
و السطوره الوسط زيزو {زين الدين زيدان} الفرنسي الذي استطاع جمع دوري أبطال أوروبا كلاعب و مدرب و كأس الذهب و البلاندور و استطاع تدريب نادي الملاكي و زعيم اسباني و دوري أبطال أوروبا
اقرأ ايضا
خليني احجيلك عن الدفاع و إذ ذوكر الدفاع 👈👇👇👇👇👇👈👈باولو مالديني و السطوره ميلانو و إيطاليا 👉👉المخلص لميلان و الحاسب علئ 5 دوري أبطال أوروبا كلاعب
دعوني اتكلم ان ابدا اساطير نادي الملك ريال مدريد وهو الاسطوره كريم بنزيما الذي استطاع تقطيع كره وهو لاعب منتخب فرنسا وحاليا يلعب في في نادي الاتحاد السعودي استطاعت تحقيق اكثر من لقف دوري ابطال اوروبا في قلعه البرنابي ينادي الملكي ريال مدريد
ب امشي ولي دعونا نذكر الاسطوره البرازيليه بيليه الذي استطاع تقييم ثلاثه كاس عالم ولا حد الان لن يكسر احد هذا الانجاز بذلك الوقت كره الذهبيه لم تكن عادله وكانت في في قاره امريكا الشماليه فقط وشرط صحيفه فراس فوتبول ان كان بيلا يستحق سبع كرات ذهبيه طول مسيرته في الدوريه البرازيلي في نادي سانتوس البرازيلي الذي لعب فيه نيمار ايضا متجهه بعدها الى برشلونه
نتكلم على اسطوره اسمها رونالدو نازاريو او رونالدو الظاهره اسطوره من اساطير البرازيل الذي استطاع تحقيق كاس العالم كره البالون دور جائزه فرانس فوتبول ولن يحالفه الحظ ولن يحقق ذات الاذنين وهي كاس دوري ابطال اوروبا واستطاع تحقيق كاس العالم عام 2002 وهو كان قبلها بعام مصاب بالرباط الصليبي
خل نتكلم شويه عن الحراس ولازم نذكر جالوجي بوفون حارس منتخب ايطاليا ونادي يوفنتوس والذي استطاع تحقيق كاس العالم والدوري الايطالي واي من لم يحالفه الحب ولم يحقق ذات الاذنين كاس دوري ابطال اوروبا بالرغم انه صعد نهائيا واحدىما كان ضد نادي الملك ريال مدريد واقصاه من هذه البطوله التي كانت حلمها حرمه