افتتاحية أُونيا : من قلب البيت الرابع يُكتب فصلنا الأول

أُونـــــــــــيــــــا | نينا
كاتبة وباحثة في الثقافة الحرفية
تاريخ النشر :
وقت القراءة: دقائق
افتتاحية أُونيا : من قلب البيت الرابع يُكتب فصلنا الأول
"كل بداية عظيمة تستمد قوتها من ذكر الله.
من دفتر "نينا"

كلمات تحمي المسيرة

﴿ اللَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ لَا تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلَا نَوْمٌ لَهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ مَنْ ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِنْدَهُ إِلَّا بِإِذْنِهِ يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَلَا يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ مِنْ عِلْمِهِ إِلَّا بِمَا شَاءَ وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ وَلاَ يَؤُودُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ ﴾
[آية الكرسي]
قُلْ هُوَ اللَّـهُ أَحَدٌ ﴿١﴾ اللَّـهُ الصَّمَدُ ﴿٢﴾ لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ﴿٣﴾ وَلَمْ يَكُن لَّهُ كُفُوًا أَحَدٌ ﴿٤﴾
[الإخلاص]
قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ ﴿١﴾ مِن شَرِّ مَا خَلَقَ ﴿٢﴾ وَمِن شَرِّ غَاسِقٍ إِذَا وَقَبَ ﴿٣﴾ وَمِن شَرِّ النَّفَّاثَاتِ فِي الْعُقَدِ ﴿٤﴾ وَمِن شَرِّ حَاسِدٍ إِذَا حَسَدَ ﴿٥﴾
[الفلق]
قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ النَّاسِ ﴿١﴾ مَلِكِ النَّاسِ ﴿٢﴾ إِلَـهِ النَّاسِ﴿٣﴾ مِن شَرِّ الْوَسْوَاسِ الْخَنَّاسِ ﴿٤﴾ الَّذِي يُوَسْوِسُ فِي صُدُورِ النَّاسِ ﴿٥﴾ مِنَ الْجِنَّةِ وَالنَّاسِ ﴿٦﴾
[الناس]

إعلان ولادة أُونيا

فليكن شعارنا منطلقًا من يقين : أن ما يُصنع باليد… يُولد من القلب، وما يُولد من القلب… يظل حيًّا في الذاكرة.
من دفتر "نينا"

من هي الراوية خلف أُونيا ؟

وراء كل كاتب نية وخلف كل مشروع حكاية

أونيا، ابنة زحل ويد الأنثى

هنا ننسج الذاكرة بغرز صامتة، ونقول ما لا يقال… بخيط.أنا لا أحيك بيدي، بل بالكلمات.وما أكتبه ليس تسويقًا، بل طقس عودة إلى الذات.

لمن أحمل رسالة أُونيا ؟

الحرف لغةُ بقاء… لا هواية

كل قطعة نصنعها، كل فكرة نطلقها، ليست للبيع فقط، بل لتلامس القلب قبل اليد.
المنتج يُشترى… لكن الرسالة تُعاش.

روح أُونيا

خاتمة

إن الله يحب إذا عمل أحدكم عملاً أن يتقنه.
[حديث شريف]
أُونـــــــــــيــــــا | نينا

أُونـــــــــــيــــــا | نينا

كاتبة وباحثة في الثقافة الحرفية

كاتبة وباحثة في الثقافة الحرفية، ومؤسسة مشروع "أونيا | " – حيث ننسج الدفء للروح والجسد. في هذه المدونة، نغزل لكم خيوط الحكاية والمعنى، من قلب الحرفة إلى عمق الذاكرة

اقرأ ايضاّ