سوف نذهب الي قصة من عالم التمني الي عالم الحقيقة . إذا كان الانسان يتمنى أن يعيش حياة سعيدة ولكن يصادف مطبات في حياتة ف يلا بينا الي المحطات ....
1- المحطة الاولي

عندما يولد يلاحظ اهتمام مبالغ فية ولكن ما يعرف الايام مخبية اية . أذا كان ناشى في أسرة غنية او فقيرة , ومن خلال ذلك يبدا عالم الرفاهية أو التعب . وذلك من خلال أمور يطلق عليها الاحتياجات الشخصية ز وهي كده بالفعل ولكن قصدي انو دا حاجة طبيعية . لانة وجد في الحياة لانو أسرتة حابة كده أو غريزة ك بقاء النوع الانساني وبالتالي عندما يوجد في هذة المرحلة كمولود يبدا متمني كل اللي جنبة على اهتمام بية وهكذا الي ان يدرك ومن ثم يبدا في الحتة اللي اقصدها وهي جذب الاشخاص الية والاهتمام . ودا او شغلة ..لا يدرك تعب الاب او الام . وتنتهي هذة المرحلة مع اني فيها حاجات كتير بس علشا ما اطول عليكم
2- المحطة الثانية
المدرسة : ودي مرحلة مهمة جدا جدا ولكن مع أنشغال الاباء بالحياة ف بيفكروا ان المدرسة بتربي .كمان المدرسة بتفكر انها بتربي وأحنا فب عالم تاية طيب والحل اية هقولك مش عارف لانها معادلة صعبة كانسان ... نسال الله السلامة

التاسيس مهم جدا للطفل ودا يرجع للاباء . أذا كنت اب بتحب اولادك ركز في المرحلة لانو حياتة عباره عن قصة ممكن تحكي في مجالس او لا تذكر اذا كان ليس لها فائدة.
حاجة مثل العجينة وأنت بتشكلها ! ف أختار با عزيزي انت حابب اية لهذا الطفل الذي سوف يطبع بطبائع لا تمحا فيما بعد وزي ما بيقولوا في المثل الطبع غلب التطبع . ويدخل الولد أو البت المدرسة ليس عنده افكار اهم شي يعدي يومة بالنسبة له طيب حالة النفسية اية مش مهم . المهم انو في المدرسة. ودي حاجة غبية اوي عاوزة يحب هذا التجربة الذي دخل فيها الذي يطلق عليها المدرسة وللحديث بقية سلام يا صديقي