فيكتور فونت: مرشح رئاسة برشلونة
فيكتور فونت رجل الأعمال الكتالوني والمدافع الطويل الأمد عن نادي برشلونة، يصنع العناوين مرة أخرى بينما يعلن رغبته في أن يصبح الرئيس القادم للنادي. معروف برؤيته وشغفه وتفكيره الاستراتيجى أكد فونت باستمرار على محور رئيسي واحد في حملته الانتخابية: إعادة ليونيل ميسي إلى صميم مشروع برشلونة
من هو فيكتور فونت
فيكتور فونت ليس مجرد متابع عادي لأندية كرة القدم. بخلفية في التكنولوجيا والاتصالات وريادة الأعمال، يجمع فونت بين الخبرة التجارية وحب عميق لنادي برشلونة. سبق له الترشح لرئاسة نادي برشلونة، داعمًا منصة تُسمى "نعم للمستقبل". وقد قدم حملته على أنها تفكر بالمستقبل، حديثة ومستدامة، مع البقاء وفياً للفلسفة الرياضية التاريخية لبرشلونة.
موقفه النقدي تجاه الإدارة الحالية معروف جيدًا:
فقد انتقد فونت إدارة جوان لابورتا بشكل علني، مطالبًا بتحسين التخطيط المالي، والشفافية، واستراتيجية رياضية متجددة.
في إطلاق حملته الانتخابية الأخيرة للانتخابات القادمة، قدم منصة جديدة تُدعى "نوسفريتس" ("نحن") التي تؤكد على الشمولية، واحترام أعضاء النادي، ورؤية طويلة المدى بدلاً من الشعبوية قصيرة المدى.
رؤية فونت لعودة ميسى
في صميم مشروع فونت الرئاسي يوعد وعد جريء: ضمان عودة ميسي إلى برشلونة بدور قوي ومؤثر. فونت يصف علنًا تحالف برشلونة–ميسي بأنه "استراتيجي"، مؤمنًا أن هذا الاتحاد ليس عاطفيًا فحسب، بل إنه أيضًا محور مستقبل هوية النادي.
لقد تحدث علنًا، حتى في الحملات السابقة، عن خلق الظروف المناسبة لبقاء ميسي أو عودته: بناء فريق قادر على المنافسة، وتجميع المواهب العليا، وإحاطته بعقلية الفوز.
سبق لفونت أن قال إنه إذا تم انتخابه، فسيتصل بميسي شخصياً ليقنعه لأن فونت يرى أن ارتباط ميسي ببرشلونة يتجاوز العقود؛ فالأمر يتعلق بالعاطفة والفوز
بالإضافة إلى ذلك، تعهد فونت بأن يكون مشروعه طويل الأمد، وربما يستمر حتى بعد انتهاء أيام ميسي كلاعب، لضمان أن يظل إرثه وارتباطه بالنادي ذو معنى.
صوَّر الأمر على أنه أكثر من مجرد قرار كروي؛ إنه جزء من التزام ثقافي واستراتيجي بهوية برشلونة.
# فيكتور فونت# برشلونه#ميسى# المرشح الجديد#مستقبل برشلونه#سياسه جديده#عوده ميسى#روأيه طويله المدى#مصير ميسى#
عن الكاتب
SHERIF ELZOGHBY
كاتب روائى
هذا هو عملى اللذى احبه وهو اخصائى اجتماعى واحب التعامل مع الاطفال واحب يكونوا مبسوطين علشان كده قررت ان اعمل على اسعادهم وتنميت فكرهم من القصص المفيده