إمرءة ضريرة تتساءل هل هناك أمل في الوصول اى الحلم وهنا يبدأ الصراع بين الرغبة والواقع

آخر تحديث:
وقت القراءة: دقائق
1
لا توجد تعليقات

قم بتسجيل الدخول للقيام بالتعليق

تسجيل الدخول

نعم هدا عنواني وهدا سؤالي، ياناس ما شكل الحياةوالسعادة التي تتحدثون عنها؟بجمال الدنيا تتحدثون وبالسعادة تتلذدون،ولا أرى من هدا الأثر.هل قدري مظلم؟ظلام مستمر،ياسعدة مدي لي وجهك الباسم عسى أن يزول عني الضجر.أمشي في خطى المستقبل أخاف التعثر في الوسط. لا أهتدي في السير،إن طال التفكير أو قصر فالنور أصبح عندي كالظلام،أمشي وأنا في حذر أتعبتني أفكاري هل من جماذ لهدا الفكر؟

إمرءة ضريرة تتساءل هل هناك أمل في الوصول اى الحلم وهنا يبدأ الصراع بين الرغبة والواقع

أنتظر ثم أنتظر،هل ستعود يوما؟أنتظر خلف الأبواب المقفلة ،سرا عشت أنتظر.

أنتظر القدر أن يخطوا خطوته الأولى،لكن للأسف القدر نفسه وقف ينتظر،أحاول النهوض لكن للأسف أجد صعوبات مثلي مثل كل شاب شرقي،لا شك أنكم عرفتم ماهي الصعوبات،كلنا يعرف المثل الشعبي الذي يقول عن المال/وسخ الدنيا/لكنها مقولة خاطئة، بالمال نعيش حياة كريمة بالمال نسافر نمرح حتى في الأمور الدينية بالمال نؤدي فريضة الحج وبالمال نتصدق ونكرم الضيف.لقوله تعالى :المال والبنون زينة الحياة الدنيا:....فمن منكم يتفق معي؟

أبحث وأنتظر لأجد نفسي جامدة في مكاني.أمي هل هناك حل لهذا المستقبل ،فأنا أريد الوصول لهدفي،تجيبني ككل آمرءة شرقية .عليك بالبحث عن الزوج الصالح ذالك هو مستقبلكي.للأسف لا وجود لمن يدعم طموحي وأهدافي هل أستسلم للقدر ،سأجيبكم إستسلمت للقدر لأكون عائلتي الصغيرة لأجد نفسي في دوامة كلها أخطار ومصالح السعادة الوحيدة فيها هي أبناءي،نعم لم أكمل المعركة إستسلمت لأجد نفسي محاطة بصغاري وواجب علي رعايتهم.فلا تنسوني سأخبركم بقصتي.

اقرأ ايضاّ