منطقة الراحة: أ أستقرّ أم أستمرّ؟

نزيهة  زعبار

كاتبة و مترجمة و مدققة لغوية

تاريخ النشر :
وقت القراءة: دقائق
منطقة الراحة: أ أستقرّ أم أستمرّ؟

مقدّمة:

منطقة الرّاحة: مفهوم منطقة الرّاحة

منطقة الراحة: أ أستقرّ أم أستمرّ؟

الخروج من منطقة الرّاحة (حسب الكاتبة منى الحو):

  • فهم كيفيّة اشتغال العقل الباطن: هل ترى نفسك شخصا يميل إلى التّجديد، و لكنّ التّردّد يمنعك من ذلك؟
  • جعل العقل الواعي يكلّم العقل اللّا واعي.
  • السّماح للبوصلة بتغيير الاتّجاه من وقت لآخر حتّى تصل إلى الوجهة الصّحيحة.
  • تعطيل المشاعر و تشغيل العقل عند التّعرّض لموقف صعب مفاجئ.
  • جعل السّلوك يسبق الدّوافع، و المخاوف، و المشاعر، و الأفكار.
  • خطوة خارج منطقة الرّاحة هي خطوة تجاه نفس أكثر ثقة بقدراتها.
  • تعويد النّفس على التّفكير في فعل ما هو "أولى".
  • التّركيز على ما هو "أولى" بدل خطط "الهوى" أو "المزاج".
هل ترى نفسك شخصا يميل إلى التّجديد، و لكنّ التّردّد يمنعك من ذلك؟

و أنت تغادر منطقة الرّاحة:

مراحل الخروج من منطقة الرّاحة (حسب الكاتبة منى الحو):

  • منطقة الرّاحة: الشّعور بالأمان و التّحكّم.
  • منطقة الخوف: عدم الثّقة بالنّفس - التّأثّر بآراء النّاس - خلق الأعذار
  • منطقة التّعليم: التّعامل مع المشاكل و التحدّيّات - اكتساب مهارة جديدة - توسيع منطقة الرّاحة الخاصّة بالشّخص.
  • منطقة التّطوير: إيجاد هدف للحياة - تحقيق الحياة - وضع أهداف جديدة - التّغلّب على الصّعوبات.

خاتمة:

منطقة الراحة أسوأ إدمان و رخصة بسيطة للإكتئاب.

عن الكاتب

نزيهة  زعبار

نزيهة زعبار

كاتبة و مترجمة و مدققة لغوية

اقرأ ايضاّ