إلى الآن أرسل خطابات إلى الفراغ على أمل أن يعثر علي أحد ما ويتعرف علي من قصائدي، فأضع كومة منها بين يديه قائلة: هناك فتاة ما زالت تكتبك، لا تعرف كيف لا تفعل!