الحرب في فلسطين: واقع وآفاق السلام

صورة

السياق العام للنزاع 🔥

بدأ التصعيد في غزة منذ 7 من أكتوبر 2023,بعد هجمات نفّذتها “حماس” على إسرائيل وتسبّبت في مقتل أكثر من 1,100 وأسر نحو 200 آخرين, رداً على ذلك شنّت إسرائيل حملة عسكرية عبر قصف جوي وبري شديد مكّن قواتها من السيطرة على حوالي 70 % من القطاع بحلول مايو 2025

حتي يناير 2025 تسبب النزاع في مقتل أكثر من 46,000 وتدمير نحو 70 % من المباني حسب وزارة الصحة ومصادر مستقلة

الكارثة الإنسانية 😞

المجاعة وانهيار الصحة: يعاني حرمان اكثر من مليون من سكان غزة من الطعام والماء والأدوية. توفي اكثر من 900 شخص بسبب الجوع وحده بينهم أطفال ورضع

ضعف الخدمات الطبية :  المستشفيات والكادر الصحي منهك والجراح العلاجية تبدو شبه معدومة، وسط حوادث اطلاق نار علي محطات توزيع المساعدات

الجبهة العسكرية

في 16 مايو 2025 اطلقت إسرائيل "عملية مركب جديون الحربية" لتعزيز السيطرة علي 75% من القطاع مشيرة الي تراجع كبير في قدرات كتائب القسام لكن الدون القضاء محليا علي الحركة بالكامل

🕊️ الجهود الدبلوماسية ورحلة وقف النار

المبادرات الأخيرة: حماس قدمت اقتراح تهدئة مع صفقة تبادل اسري لمدة 60 يوم بدعم من قطر ومصر والولايات المتحدة

النهج الأمريكي: انسحب وفد التهدئة الأمريكي من الدوحة؛ واعتبر أن “حماس غير جادة”، ورغم الضغوط الدولية؛ فالتوصل الي اتفاق مستمر في التأجيل

🌍 الموقف الدولي والضغط العالمي

1:_ الدول والمنظمات الدولية أبدت قلقاً متزايداً، ووصفت الحصار بإستراتيجية تستهدف الشعب: الأمم المتحدة أطلقت دعوات “لتهدئة إنسانية”، وكندا، وفرنسا، وبريطانيا أدانت التصعيد

2:_ ضغط متصاعد من المجتمع المدني: مظاهرات في العديد من البلدان، وبلدان مثل البرازيل رفعت القضية أمام المحكمة الدولية

🎥 توصيات للمشاهدة

  • تحليل على قناة الجزيرة حول مجاعة غزة:

📚 المراجع

- YouTube

Auf YouTube findest du die angesagtesten Videos und Tracks. Außerdem kannst du eigene Inhalte hochladen und mit Freunden oder gleich der ganzen Welt teilen.

تصفح المرجع ↗
  • تحقيق وثائقي يناقش استخدام الجوع كسلاح حرب:
  • {"content":"","items":[]}

هذه الفيديوهات توفر رؤى معمقة حول الأزمة

الإنسانية وتعزّز فهم الواقع الدامي على الأرض.

 الخلاصة

ورغم ظلمة الواقع وثقل الدماء المسفوكة في شوارع غزة، فإن الأمل لا يموت.شعب فلسطين، الذي صمد لعقود أمام الحصار والاحتلال والدمار، لا يزال يُثبت للعالم أنه حيّ بالإرادة، نابض بالكرامة، متمسك بحقّه في الحياة والحرية. من بين الركام تنبت الورود، ومن تحت الأنقاض يولد جيلٌ لا يعرف الهزيمة. الحرب قد تُدمّر المباني، لكنها لا تستطيع أن تقتل الحلم. سيأتي يومٌ تُفتح فيه الأبواب، وتُرفع الأعلام لا على أنقاض المدن، بل على ساحات الحرية والسلام. فلسطين باقية… والأمل باقٍ ما دام في القلوب نبض.والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.