قصة المملكة الأخيرة : الفصل الأول

الكاتب

عبد الصمد S

متابعة

كاتب في جميع المجالات

تقديم الممالك :

في قارة مقسمة الى اربع ممالك ، وكل مملكة لديها قواها الخاصة اللتي تميزها عن الاخريات وكل مملكة تميزها طبيعتها الفريدة اللتي تشكل طابع خاص لكل مملكة.

المملكة الاولى هي مملكة النار (اينفيرنوس)

فيها العديد من المدن الضخمه والقويةيحكم هذه المملكة ملك قوي لديه قوى عنصر اللهب ولديه قوى التحكم في التنانين اللتي ميزت دولتهاسمه هو : الملك مالونير يحكم بمساعدة ابنه ووريث عرشه الامير كانيس بلو فاير لديه ارادة قوية وجامحة لا يتردد في اختياراته عينه والده قائد قواته وهو صاحب ثاني اكبر تنين بعد التنينة الام اسم تنينه أوزوريث الضخم حيث ان جناحه يغطي قصر مملكة النار باكمله وهو تنين جامه صعب الترويض حتى كانيس نفسه عاجز احيانا عن اخضاعه .

المملكة الثانية وهي مملكة الارض (تريفيليا)

هذه المملكة هي اكبر مملكة بينهم بحيث انها تتشارك حدودها مع الممالك كلها كما ان مناطق حدودها هي صحراء ضخمة تلقب بصحراء الموت صحراء مليئة بالوحوش كوحوش الغولم وديدان الارض العملاقة والرمال المتحركة التي تتوزه على مساحة شاسعة بينما انصف الاخر هو عبارة عن اراضي خصبه صالحة للزراعة حيث تجعل مملكة الارض المملكة الاكثر انتاجا للطعام والمعادن يحكمها ملك قوي لديه عنصر التحكم بالارض اسمه الملك ترايوس لديه سلطة واسعة على كل هذه المملكة وصل للحكم عن طريق انقلاب على الملك الاول غايدرا الذي كان سيجعل من مملكة الرض مملكه فقيرة

المملكه الثالثة هي مملكة الريح (ايروسكاي)

مملكة لديه بعض الراضي الجبلية لاكن ما يميزها هي ان اغلبية مساحتها في السماء بين الغيوم حيث ان لديه مئات المدن العائمة في السماء ابرز ما يميزها هو القصر الدهبي العائم الذي يحكم في الملك زيفيريوس وهو ملك لديه قوى الريح حيث انه هو بني جنسه يستطيعون الطيران واسقاط اي شيئ يطير يحكم الملك زيفيريوس بانصاف وعدل ومساوات كما انه يحث على السلام رغم هذا في مملكة قوية جدا ولا يستهان بها.

المملكة الرابعة وهي مملكة الماء (أكواتيرا)

تحكمها الملكة مارينا حيث ان مملكتهم تقع على ساحل ضخم على شكل هلال وما يميزهم هو سرعت سباحتهم وتنفسهم تخت الماء حيث انهم ينحدرون من نسل قديم للبرمائين كما انهم يمتلكون عنصر الماء ومن شبه المستحيل هزيمتهم في البحر شعب اكواتيرا يحبون ملكتهم لأنها اقسمت انها لن تتزوج او تنشغل بشيئ حتى تضمن سلامت شعبها من تهديدات مملكة النار.

تأليف : عبد الصمد سلاو