سمع الجميع تقريبًا الأغنية المنفردة الناجحة «لا تقلق، كن سعيدًا» لبوبي ماكفيرين، الأغنية لها طريقة جذابة للغاية لنقل رسالتها عن السعادة للجميع. من المؤكد أن رسالة بوبي ماكفيرين البسيطة جعلت الكثير من الناس بإخبارهم ألا يقلقوا.

إن عيش حياة سعيدة ومرنة ومتفائلة أمر رائع، وهو أيضًا مفيد لصحتك، كونك سعيدًا يحميك بالفعل من ضغوط الحياة، يرتبط الإجهاد بأهم أسباب الوفاة مثل أمراض القلب والسرطان والسكتة الدماغية.

أحد أفضل الأشياء التي قيلت على الإطلاق هو - «الشيء الوحيد في الحياة الذي سيبقى دائمًا كما هو هو التغيير»، وفي حياتنا لدينا القدرة على إجراء التغييرات اللازمة إذا أردنا ذلك. حتى لو وجدنا أنفسنا في وضع لا يطاق، يمكننا دائمًا أن نجد العزاء في معرفة أنه سيتغير أيضًا.

الشبكات الاجتماعية أو العلاقات ضرورية للسعادة، الناس مختلفون، يقبلون الناس على من هم أو ما هم عليه، ويتجنبون الاشتباكات والحجج المستمرة، ويتركون جميع أنواع الاستياء، إذا بدا أن الحجج لا مفر منها، فلا تزال تحاول بذل جهد لفهم الموقف وقد تتوافق معه جيدًا.

السعادة موجودة بالفعل في الجميع، وزيادتها هي وسيلة لجعل الحياة أكثر روعة وأيضًا أكثر صحة.

أن تكون سعيدًا هو أمر سهل نسبيًا، فقط قرر أن تكون شخصًا سعيدًا. لاحظ أبراهام لينكولن أن معظم الناس في معظم الأوقات يمكنهم اختيار مدى السعادة أو التوتر، ومدى الاسترخاء أو الاضطراب، ومدى إشراقهم أو تباطؤ نظرتهم، الاختيار بسيط حقًا، اختر أن تكون سعيدًا.

هناك عدة طرق يمكنك من خلالها القيام بذلك.

الامتنان هو موقف رائع، لدينا الكثير لنكون شاكرين له، أشكر سائق التاكسي على إعادتك إلى المنزل بأمان، وأشكر الطباخ على عشاء رائع وشكر الرجل الذي ينظف نوافذك، أشكر أيضًا ساعي البريد على إحضار رسائل بريدك، وأشكر الشرطي على جعل مكانك آمنًا وأشكر الله على كونه على قيد الحياة.

الأخبار مقلقة. خذها إلى أبعد من ذلك قليلاً، لا يمكن لبعض الناس أن يبدأوا يومهم بدون الأخبار اليومية. فكر في الأمر، 99٪ من الأخبار التي تسمعها أو تقرأها هي أخبار سيئة. بدء اليوم بأخبار سيئة لا يبدو صحيحًا.

كما يوصى بالانتماء الديني، إن الانتماء إلى مجموعة دينية بهتافات وترانيم وهتافات وصلوات وتأملات يعزز السلام الداخلي.

إدارة وقتك، الوقت ثمين للغاية ومهم لإضاعته، يمكن اعتبار إدارة الوقت بمثابة قائمة مرجعية تتضمن الجدولة وتحديد الأهداف والتخطيط وإنشاء قوائم المهام وتحديد الأولويات، هذه هي أساسيات إدارة الوقت التي يجب فهمها لتطوير مهارات إدارة الوقت الشخصية الفعالة. يمكن تعديل هذه المهارات الأساسية لتشمل أفضل النقاط من كل مهارة، والتي يمكن أن تكون توفيرًا إضافيًا للحصول على النتائج التي تريدها.

ابتسم وضحك بحرارة كل يوم، هل سمعت نكتة جيدة ؟ أخبر أصدقائك أو عائلتك، كما يقولون، «الضحك هو أفضل دواء».

أظهر مشاعرك وحبك وصداقتك ومشاعرك للناس من حولك. من المحتمل أن يتم الرد بالمثل على أفعالك، حاول ألا تستمر في الغضب السلبي لأنه ضار بصحتك، بدلاً من ذلك، ابحث عن طريقة للتعبير عن نفسك بطريقة لا تؤذي أو تسيء إلى أي شخص.

العمل الجاد يجلب رضا شخصي كبير، إنه يمنحنا الشعور بأننا قادرون على إكمال مهامنا، النتائج ضرورية لنا جميعًا، فهي تعطينا إحساسًا بالقيمة، اعمل على أشياء تعتقد أنها تستحق وقتك.

التعلم ممارسة مبهجة. حاول أن تتعلم شيئًا جديدًا كل يوم، كما أن التعليم يجعلنا نتسع ونوسع آفاقنا، وهذا يمكن أن يمنحنا المزيد من الفرص في المستقبل.

اركض، اركض، امشي وافعل الأشياء التي تم صنع جسمك من أجلها، اشعر بالحياة.

تجنب التعرض لأشياء سلبية مثل الضوضاء العالية والسم والأماكن الخطرة.

هذه مجرد بعض الأشياء البسيطة التي يمكنك القيام بها كل يوم لجعل نفسك سعيدًا.

وتذكر دائمًا قول أبراهام لنكولن، الذي قال، «معظم الناس سعداء كما قرروا أن يكونوا».

سمع الجميع تقريبًا الأغنية المنفردة الناجحة «لا تقلق، كن سعيدًا» لبوبي ماكفيرين، الأغنية لها طريقة جذابة للغاية لنقل رسالتها عن السعادة للجميع. من المؤكد أن

سعيد كما تريد أن تكون

شريف سامح

اقرأ ايضاّ