٣ قصص قصيرة فيها عبرة للأطفال قبل النوم

آخر تحديث:
وقت القراءة: دقائق
لا توجد تعليقات

قم بتسجيل الدخول للقيام بالتعليق

تسجيل الدخول

قصة الأرنب الشجاع

في غابةٍ نائية، كان هناك أرنب صغير يُدعى بني. كان بني دائماً خائفاً من كل شيء، سواء الظلام أو الأصوات العالية بالرغم من أنه كان خائفًا، إلا أن بني قرر الانتقال لمساعدة فليب بعدما وجده محصورًا تحت فرع شجرة كبيرة. عندما وصل بني إلى فليب، وجد نفسه محتجزًا في شبكة عنكبوت كبيرة. لم يتردد بني لحظةً واحدةً وشرع في قطعه بفضل شجاعته، أصبحت الصداقة بين فرح وشكر أقوى من ذي قبل.وبهذه الطريقة، عاش أولاد المغامرات بشجاعة وأصبحت قصتهم مثالا يُحتذى به للأجيال القادمة في الغابة.

٣ قصص قصيرة فيها عبرة للأطفال قبل النوم

الصداقة السحرية

في إحدى القرى الساحرة البعيدة، كان هناك سنجاب صغير يُدعى فليكس وطائر جميل يُسمى لونا. كانوا يعيشون في غابة سكل يوم، يقضيان وقتًا ممتعًا معًا، يستكشفان الغابة ويحلّمان بمغامرات جديدة. بالرغم من اختلافهما في الشكل والحفي أحد الأيام، واجهت الغابة خطرا كبيرا بسبب حريق هائل. تورط فلكس في موقف صعب عندما احتجزت شجرة كبيرة يده تحت التمعًا، تمكنوا من الهروب من الحريق وتعلموا أن قوة الصداقة قادرة على تحقيق المستحيل. منذ ذلك الحين، استمرت صداقتهم في التطور وأصبحت أقوى وأصبحوا يشكلون ثنائيًا لا يُقهر في الغابة الساحرة

٣ قصص قصيرة فيها عبرة للأطفال قبل النوم

السلحفاة السريعة والأرنب البطيء

في يومٍ من الأيام، أقامت الغابة سباقًا بين السلحفاة والأرنب. كانت السلحفاة تسمى زاهر، والأرنب يُدعى بلبل.

انطلقت السباق، وسارت زاهر بخطى بطيئة وثابتة، بينما ركض بلبل بسرعة فائقة. بعد فترة، تقدم بلبل بشكل كبير على زاهر.

بعد نصف الطريق، شعر بلبل بالتعب واضطر للتوقف للراحة، بينما استمرت زاهر في السير ببطء ودون توقف.

وفي النهاية، بعد أن تعب بلبل واستراح، واجتاز الهدف، وجد نفسه خلف زاهر التي وصلت ببطء واحتفلت بفوزها.

تعلم بلبل درسًا قيمًا عن الصبر والثبات، بينما علمت زاهر أن الثبات يفوق السرعة في النهاية. ومنذ ذلك الحين، أصبحت صداقتهما أقوى، وكانت قصة السباق دائمًا موضوعًا للحديث في الغابة.

٣ قصص قصيرة فيها عبرة للأطفال قبل النوم

اقرأ ايضاّ