داخل قسمة البشر إلى قسمين /ذكر وأنثى/

تاريخ النشر :
وقت القراءة: دقائق
  • عن طمس دور الأنثى بوصفها كائن خلاق عبر التاريخ
  • من قلب الحضارات من أثينا الى روما ومن اورشليم الى البابويّة !
  • مفهوم الهوية والإرث الانسان
  • الديانة الأثينية ألوهة تتسع للأنوثة والعقل
داخل قسمة البشر إلى قسمين /ذكر وأنثى/
داخل قسمة البشر إلى قسمين /ذكر وأنثى/
داخل قسمة البشر إلى قسمين /ذكر وأنثى/
  • الحدث التاريخي يا سادة إرثا حضاريا ، العبث به وتَركه اداة بيدِ العقول الضيقة و المتسلقين يمثل عبئاً مستمراً على الأجيال الحالية والمقبلة لان الجماعات التي تصل الحكم بالحرب تختزل التراث بمفهوم الهوية / المناطقية - المذهبية ـ الدينية ـ العرقية / سواء كان تراثا ادبيا او فلسفيا او معماريا . لنقع في مأزق اكبر لانهم قضوا على مفهوم الهوية الانسانية التي تحتوي كل الحضارات القديمة و هذا ما يتناقض مع التفسيرات العقلية الاخلاقية الانسانية لقراءة الهوية و التراث و التاريخ والأدب والنصوص المقدسة .
  • هوية الكائن البشري هي نتاج للتوافق بين القيم الأسمى / الخير الحق الجمال / مع غاية الفرد من وجوده المتمثلة بالنمو والارتقاء والتطور . هذا النتاج إرثا انسانيا مبتكر خلّاق قابل للتطور كل لحظة ،يخص الفرد نفسه وليس موروث جامد يخص جماعة هنا وأخرى هناك

الديانة الأثينية ألوهة تتسع للأنوثة والعقل

عن طمس دور الأنثى بوصفها كائن خلاق عبر التاريخ

  • إعادة النظر بمفهوم الموروث كقيمة انسانية جمالية مطلقة تنطلق منها القيم /الخير و الحق / سيكون خير نواة لإحداث ‌نقلة نوعية في الواقع الثقافي للمجتمعات و رفع الوعي بقيم التعايش وقبول الآخر وتعزيز روح الانتماء الانساني الّذي سيُترجم الى أثر مستدام يتمثل في بناء جيل واعٍ ومبادر قادر على استخدام الارث التاريخي الانساني كوسيلة للتغيير الإيجابي وتقليص دائرة السلبيات ، إضافة إلى دعم المبادرات التي تحد من مظاهر العزلة الاجتماعية وتفتح آفاقاً للحوار والتواصل بين مختلف الفئات. كما أن الأثر بعيد المدى سيتجلى في تعزيز رأس المال الثقافي للمجتمع، بما يعزز فرص التنمية المستدامة ويخلق بيئة أكثر انسجاماً وعدلاً بالتالي، تكريس ثقافة التغيير كأداة أساسية للتنمية الاجتماعية....

اقرأ ايضاّ